كلمة مكة نكرة او معرفة

مفهوم النكرة
النكرة هي لفظ شائع في جنس موجود أو مقدر: فالجنس الموجود مثل (رجل). فكل فرد موجود من هذا الجنس يصدق عليه لفظ رجل، والجنس المقدر مثل (شمس). فإنه موضوع لما كان كوكبًا نهاريًا ينسخ بظهوره وجود الليل. وهي اسم يدل على شيء غير معين من قبيل: رجل، علم، كتاب، صبي.
وعلامة النكرة أنها تقبل (أل) وتؤثر (أل) التعريف فيها. والأصل في الأسماء التنكير إذ هي موضوعة للكثرة والشيوع والتعريف فرع عن التنكير لأنه تعيين وتخصيص. فمثال ما يقبل “أل” وتؤثر فيه التعريف: رجل، وطالب، كوكب، نقول: الرجل، والطالب، والكوكب، فيصير كل منها معرفة. وإذا كانت الكلمة معرفة قبل دخول (أل) من قبيل (حسن، وعباس) إذ تصبح (الحسن والعباس). بعد دخول (أل) فهي في الأصل اسم علم من المعارف.
يشاهد الزوار ايضاً: جلست في مجلس العلم كلمة مجلس.
هل كلمة مكة نكرة لانها مجردة من ال والاضافه
ورد هذا السؤال بصيغة صح او خطأ، لذلك فإن العبارة السابقة هي عبارة خاطئة فالاسم في اللغة العربية هو إما نكرة أو معرفة، وتوجد قواعد محددة توضح الفرق بين كل منهما واستخدامهما في اللغة، وتعرف النكرة في اللغة بأنها لفظ يدل على شيء غير محدد أو معين مهما كان هذا الشيء سواء حيوان أو إنسان أو أي شيء آخر مثل كلمات رجل أو حيوان أو نبات أو شجرة فكلها كلمات لا تقصد شيئًا محددًا بحد ذاته، أما المعرفة فهي ما دل على شيء محدد ومعين مثل خالد أو الرياض أو الشاب،” وللمعرفة أنواع متعددة.
كلمة مكة نكرة او معرفة
في هذه الفقرة سوف نقدم لكم اجابة سؤال هذا المقال، كما اننا لانضع الحلول الصحيحة الابعد البحث والتدقيق وجمع المعلومات. لكي نصل الى اجابة نموذجية تخدم الطالب، وتعينه في فهم ومعرفة كل شيئ بدون عناء او تعب البحث عن الاجابات.